هل فيه حلول للفتنة الطائفية؟
الأمريكان اعتذروا للسود، هل هنقدر في يوم نعتذر لاخواننا المسيحيين ...
طب هل هنقدر في يوم نعتذر لنصف المجتمع: المرأة؟ ...
حوار:
Iam Christian سورة التوبة(قاتلوا الذين لايؤمنون بالله ولا باليوم الآخر
ولايحرمون ماحرم الله ورسوله ولايدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى
يى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون(29)) ___________ بعد هذا لاتعرفوا من
المسئول عن الارهاب
******
******
Bent Masryyah بس إحنا
المسلمين مش عايزين نقاتل حد. حنحارب بإيه يا عزيزي؟ إحنا لاقيين رغيف
العيش أو حرية الرأي. إحنا المصريين اخترنا "لكم دينكم ولي دين"
عايزين نحارب الغش والكذب وأمراضنا النفسية قبل ما نحارب في سبيل مبادئ إحنا مش بنطبّقها أساساً.
يعني هو حَرْب وخلاص؟
اللي غاويين غَمّ ونكَد وجعانين جنس مع الحور العين مش الشعب المصري الطيب.
حضرتك فاهم غلط. دول رِبايَة السعودية ومحمد ابن عبد الوهاب: سواء سلفيين
أو إخوان شادّين الرحال على القدس بالطبل البلدي وأهو كُلّه طلع كلام في
هرتلة عيال في الآخر.
الإرهاب اللي حضرتك بتقول عنه بيحصل من فئة نادرة في المجتمع الإسلامي، شخصيات مريضة استغفلت الشعب ومسكت السلطة.
******
******
Iam Christian يا اختى هل تكذبى النص القرانى وتنكرى تفسير كبار علماء
المسلمين مثل القرطبى و الطبرى و الجلالين وابن كثير ؟ هل تنكرى ان هذا
النص القرانى هو الذى جعل المسيحيين فى مصر يدفعوا الجزيه ولولا ان
المسيحيين الذين فى مصر الان اجدادهم استطاعوا دفع الجزيه لكانوا اما ميتين
او اسلموا خوفا من الموت لانهم لم يكن معهم مال لدفع الجزيه وكل المسلمين
فى مصر منهم
Unlike · 1 · 27 minutes ago
******
******
Bent Masryyah يا عزيزي أنا لا باكدِّب النّص القرآني ولا باكدِّب
التفاسير العنيفة الدموية ولا باكدِّب إن المسيحيين دفعوا جزية بالعافية
وهم صاغرون مُستَحقرون وطَلَع أيمانهم عشان يحوِّشُوا الفلوس ويدفعوهالنا.
بس لازم إنتم كمان تحاولوا تسامحوا الجيل الحالي بما فيهم أنا شخصياً عن
الجرايم الإنسانية اللي جدود جدودنا ارتكبوها في حقَكم. وأنا متأسفة
وخجلانة من هذا الماضي الظالم لمسيحيين مصر ويهودها.
الجيل
الحالي عايز ينسى التفسيرات الإرهابية لكن حضراتكم دايماً بتسترجعوها
للذاكرة. الجيل الحالي بيحاول يتخلّص من سلطة التفسيرات القديمة للنص
القرآني. ساعدونا ننسى هذه الحقبة البغيضة من تاريخنا المصري.
قصدي يالا نحاول نلاقي حل يوحّدنا تحت شعار الوطن. مجرد خاطرة.
تعليقات
إرسال تعليق